يُشكّل المتطوّعون في رمات هنديف علاقة هامّة مع المجتمع، حيث يُعتبرون بمثابة سفراء للمكان، مضامينه وقيَمه. يبرزُ هؤلاء المتطوّعون في شتّى المجالات، تقريبًا: في البستنة، في المشتل، في البستنة العلاجيّة، في مسالك البارك الطبيعي، في حظيرة الماعز، في العمل مع الحيوانات البرّيّة، في المساعدة في البحث وحتّى في المكتب والمكتبة.
يبذل المتطوّعون وقتهم ومهاراتهم، ويعتبرون رمات هنديف بمثابة “بيت” لهم. من خلال المساعدة التي يقدّمونها، تسنّى توسيع النشاط والعمل في المكان.
تعالوا لتكونوا شركاءَ في عملٍ فيه تجديد، ازدهار وإثراء.
بستنة وزينة – نرتبط بالأرض في الحدائق الأخّاذة.
جولات في البارك الطبيعي – صيانة ورعاية كنوز البارك
مع قطيع الأغنام – العناية بالحيوانات في الحظيرة والمرعى.
مع الحيوانات البرّيّة – المساعدة في المشروع الآسر؛ الإرجاع إلى الطبيعة
بستنة علاجية – العطاء من أجل ذوي الاحتياجات الخاصّة
البحث والمعرفة – مساعدة الباحثين في أنحاء البارك، في الأدبيات والحوسبة
إذا كان ذلك كلّه والمزيد يثير اهتمامكم، وإذا كنت تريدون أن تجرّبوا متعة الاندماج في بيئةٍ مفعمةٍ بالنشاط، متنوّعة وآسرة – تعالوا وتطوّعوا في رمات هنديف!
بوصفكم متطوّعين، ستحصلون على تدريبٍ ملائمٍ للعمل الخاصّ والهامّ، وستختبرون حالةً من العطاء المشترك أو الفرديّ، في التواصل مع الطبيعة، الإنسان والأرض.
في رمات هنديف، حدائق الذكرى والبارك الطبيعي، تقوم علاقات متبادلة
بين الإنسان والبيئة، بشكلٍ متناغمٍ ومستديم، من أجل جمهور الروّاد ورفاهيّتهم.
الجَمال والإلهام اللذان يختبرهما زوّار المكان، ينشآن بفضل المساعدة التي يقدّمها المتطوّعون بكلّ إخلاص.
للاتّصال: تمار أربيل-أليشع،
ربّما يثير اهتمامك أيضًا...
إمكانية الوصول
مسار متاح لضعاف البصر
تقع باحة القبر بناءً على مدى أهميّتها في مركز الحديقة. أوريئيل شيلر، المخطّط، هو الذي صمّم فكرة مغارة القبر، والتي تذكّر بمغارة المكفيلة.
تناول الطعام هنا
الاستدامة - بين الإنسان والبيئة
الشجرة الكريمة
هناك شجرة في رمات هنديف سيكون من دواعي السرور أن تستعملوها. إنّها موجودة لكي تسعدنا وتفرحنا ولتلبية احتياجاتنا خارج البيت.