فعاليات ومناسبات
يشكّل بارك رمات هنديف وحدائق الذكرى التي في وسطه رئة خضراء بيئية في مركز البلاد، حيث يتم فيها الجمع بين أنشطة الترفيه والاستجمام والبحث والتعليم. تلتزم رمات هنديف بتقليل تأثيرات الإنسان التي تضرّ بالموارد البيئيّة (تقليل بصمة القدم البيئيّة) وهي بمثابة مركز تعليمي في هذه المجالات.
توضح جولة الاستدامة وتفسّر مختلف مجالات الاستدامة، من خلال نزهة استكشاف وتعرّف على المرافق والبحوث والمواقع الكثيرة التي في الموقع. الجولة ملاءمة لكلّ الأعمار، من طلاب الابتدائيّة وحتى طواقم التدريس.
مجالات مضمونية ونقاط تركيز تعليميّة خلال الجولة
خلال جولة في مركز الزوار وفي بارك الطبيعة رمات هنديف، سيتعرّف المشاركون على مجموعة واسعة من الأمثلة للعمل المستديم والمتوازن بين الاحتياجات البشرية والضرر البيئيّ. هناك عوالم من المعرفة والمضمون والمواقع التي سنزورها خلال الجولة:
الإرشاد
سيقوم طاقم مرشدين مهنيّ ومتدرّب بإرشاد الطلاب على امتداد الجولة.
الفصل الموصى به
الجولات حول الاستدامة تُجرى في رمات هنديف كلّ فصول السنة.
التحضير للجولة
لمكتبة التعليم في رمات هنديف (بالعبرية)
لديك سؤال؟ يسرّنا أن نساعدك
تقع باحة القبر بناءً على مدى أهميّتها في مركز الحديقة. أوريئيل شيلر، المخطّط، هو الذي صمّم فكرة مغارة القبر، والتي تذكّر بمغارة المكفيلة.
تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.
