في كانون الأوّل 2017، افتتح المعرض صدى الهوية، وهو معرض في الهواء الطلق انتشر على سبعة جدران خارجية في جميع أنحاء المنطقة. حصّة رمات هنديف من هذا المعرض لا تزال معروضة حتى اليوم، في ساحة مجمّع التربية، أمام حانوت المعلومات.
يقدم المعرض، الذي يمكن رؤيته بالكامل في موقع الإنترنت، مجموعة رائعة من الأعمال، جميعها لفنانين محلّيين، يعبّرون من خلالها عن هويّتهم المحلية وعلاقتهم بالمكان الذي يعيشون فيه. تخلق مجموعة الأعمال نوعًا من فسيفساء هويّات محليّة تمثل الهوية المكانية الفريدة لمنطقتنا.
لديك سؤال؟ يسرّنا أن نساعدك
ربّما يثير اهتمامك أيضًا...
إمكانية الوصول
مسار متاح لضعاف البصر
تقع باحة القبر بناءً على مدى أهميّتها في مركز الحديقة. أوريئيل شيلر، المخطّط، هو الذي صمّم فكرة مغارة القبر، والتي تذكّر بمغارة المكفيلة.