فعاليات ومناسبات
تبذل رمات هنديف أقصى جهودها من أجل جعل خدماتها متاحةً أمام الأشخاص ذوي المحدوديات، وذلك بهدف توفير تجربة زيارة ممتعة لجميع القادمين إليها. في حال واجهتم أيّة مشكلة تتعلق بموضوع سهولة الوصول أو في حال كان لديكم أيّ طلب خاصّ في هذا الموضوع، يمكنكم التوجّه إلينا عبر إحدى الطرق التالية:
الهاتف: 04-6298136، الفاكس: 04-6399117 أو عبر البريد الإلكترونيّ
منطقة حدائق الذكرى ومركز الزوّار متاحان باستثناء مغارة القبر.
موقف سيارات للأشخاص ذوي المحدوديّات:
توجد أماكن منظمة لوقوف السيّارات للأشخاص ذوي المحدوديّات في موقف السيارات الرئيسي وموقف السيارات الفرعيّ. الرصيف المجاور لمواقف السيارات هذه منخفض.
خدمات للأشخاص ذوي المحدوديّات:
في كلّ المواقع التي توجد فيها خدمات للجمهور الواسع تتوفّر أيضًا خدمات منظّمة للأشخاص ذوي المحدوديّات.
أين يمكن أتناول الطعام؟
يوجد في الموقع مطعم “مطاعيم” وهو مطعم الوصول إليه متاح وتتوفر فيه خدمات متاحة لذوي المحدوديّات أيضًا.
أين نشرب؟
تتوفّر في خدمتكم حنفيّة من السهل الوصول إليها أمام حانوت المعلومات في مركز الزوّار. ننصحكم بملء القناني قبل الخروج للنزهة في الحدائق.
كذلك، تتوفّر في حرش البيكنيك طاولات ملائمة لذوي المحدوديّات مع إمكانية وصول متاحة إليها.
معدّات ولوازم للأشخاص ذوي المحدوديّة:
تسهيل الوصول إلى موقع الإنترنت:
تستثمر رمات هنديف الجهود والموارد لتسهيل الوصول إلى موقع الإنترنت الخاص بها، لكي يتمكّن الأشخاص ذوو المحدوديات من استخدامه والاستفادة من محتوياته.
قيود تتعلّق بسهولة الوصول إلى الإنترنت:
عمومًا، تمّ إنشاء جميع صفحات الموقع كصفحات متاحة يمكن الوصول إليها وفق المستوى AA.
مع ذلك، على الرغم من جهودنا لجعل جميع الصفحات متاحة في الموقع، إلا أنّه قد تكون هناك أجزاء في الموقع ليست متاحة بعد.
من الجدير بالذكر أنّ هناك بعض الصفحات التي تحتوي على مكوّنات خارجيّة خارجة عن سيطرتنا وهي غير متاحة، ولذا فإن الصفحات التالية لا تستوفي معيار تسهيل الوصول:
لديك سؤال؟ يسرّنا أن نساعدك
الدخول إلى حدائق الذكرى يمرّ عبر بوابة في أعلاها شعار عائلة روتشيلد (الشعار بطريقة مجسّمة موجود في كتيّب الإرشاد).
بعد المرور عبر البوابة نجد أمامنا باحة المدخل المكوّنة من خمسة أسرة ممدّدة من العشب وهي ترمز إلى أبناء مئير الخمسة: أنشيل، شلومو (سلومون)، كالمان، ناتان، وجيمس (يعقوف).
تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.
