IMG_177011-aspect-ratio-x

إنتاج الطاقة النظيفة على السطح

الطاقة الشمسيّة المستمدّة من أشعّة الشمس تعتبَر مصدرًا نظيفًا للطاقة المتجدّدة.

YH3A9573-aspect-ratio-x

الشجرة الكريمةظروف المناخ في إسرائيل تتيح المجال لإنتاج الكهرباء بشكل ناجع بواسطة ألواح كهروضوئيّة.

اللوح الكهروضوئي (البانيل) محمي بزجاج من أضرار الطقس، ويحتوي بداخله على عدد كبير من الخلايا الشمسيّة (الكهروضوئيّة) المصنوعة غالبًا من السيليكون بتقنيّة إنتاج الرقائق، ومبني من مادّة سيليكونيّة شبه موصلة. عند التعرّض للضوء، تخرج الإلكترونات من مكانها وتتحرّك بشكل يؤدّي إلى توليد الكهرباء.  محوِّل الجهد مسؤول عن تحويل الجهد الذي يتمّ إنتاجه بواسطة الألواح من تيّار مباشر (DC) إلى تيّار بديل (AC)، والذي يغذّي شبكة الكهرباء القطريّة.  لا يبقى على شركة الكهرباء سوى تركيب عدّاد ثنائي الاتّجاه، والذي يستخدَم لغرض المحاسبة وتدقيق حساب فاتورة الكهرباء.

يوجد في رمات هنديف اليوم نظامان من الألواح الشمسيّة، الموجودة على أسطح البنايات في منطقة خدمة رمات هنديف، ومن خلال شاشة خارجيّة يمكن الحصول على معلومات محدّثة حول إنتاجيّة النظام.

يولِّد النظامان معًا ما يقارب %20 من استهلاك الكهرباء في رمات هنديف.

يقوم طاقم رمات هنديف كلّ شهر  بمراقبة وفحص نجاعة هذين النظامين.

بالإضافة، تأكيدًا على أهميّة الانتقال إلى الطاقة المتجدّدة والفوائد الكبيرة الكامنة في ذلك، توجد في رمات هنديف شجرتان شمسيّتان خاصّتان.

الشجرة الأولى موجودة في حديقة حديقة وقع القدم – الطاقة التي تنتجها هذه الشجرة تبرّد المياه وتستخدَم لضخّها إلى مبرِّد موصول بها.

الشجرة الثانية أبعد بقليل – وهي موجودة في حديقة الاستدامة، وهي مصمّمة على شكل بطمة إسرائيليّة موجودة في بيئتها.

ربّما يثير اهتمامك أيضًا...

إمكانية الوصول

مسار متاح للكرسي المتنقّل

الدخول إلى حدائق الذكرى يمرّ عبر بوابة في أعلاها شعار عائلة روتشيلد (الشعار بطريقة مجسّمة موجود في كتيّب الإرشاد).
بعد المرور عبر البوابة نجد أمامنا باحة المدخل المكوّنة من خمسة أسرة ممدّدة من العشب وهي ترمز إلى أبناء مئير الخمسة: أنشيل، شلومو (سلومون)، كالمان، ناتان، وجيمس (يعقوف).

لمزيد من المعلومات >>

تناول الطعام هنا

تناول الطعام هنا - الكشك
لمزيد من المعلومات >>

الاستدامة - بين الإنسان والبيئة

بستنة مستدامة

تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.

لمزيد من المعلومات >>