exhibition-gallery-1-aspect-ratio-x

صدى الهويّة-الفنّ يلتقي بالجمهور

תהודת זהות

في كانون الأوّل 2017، افتتح المعرض صدى الهوية، وهو معرض في الهواء الطلق انتشر على سبعة جدران خارجية في جميع أنحاء المنطقة. حصّة رمات هنديف من هذا المعرض لا تزال معروضة حتى اليوم، في ساحة مجمّع التربية، أمام حانوت المعلومات.

يقدم المعرض، الذي يمكن رؤيته بالكامل في موقع الإنترنت، مجموعة رائعة من الأعمال، جميعها لفنانين محلّيين، يعبّرون من خلالها عن هويّتهم المحلية وعلاقتهم بالمكان الذي يعيشون فيه. تخلق مجموعة الأعمال نوعًا من فسيفساء هويّات محليّة تمثل الهوية المكانية الفريدة لمنطقتنا.

ربّما يثير اهتمامك أيضًا...

إمكانية الوصول

مسار متاح للكرسي المتنقّل

الدخول إلى حدائق الذكرى يمرّ عبر بوابة في أعلاها شعار عائلة روتشيلد (الشعار بطريقة مجسّمة موجود في كتيّب الإرشاد).
بعد المرور عبر البوابة نجد أمامنا باحة المدخل المكوّنة من خمسة أسرة ممدّدة من العشب وهي ترمز إلى أبناء مئير الخمسة: أنشيل، شلومو (سلومون)، كالمان، ناتان، وجيمس (يعقوف).

لمزيد من المعلومات >>

تناول الطعام هنا

تناول الطعام هنا - الكشك
لمزيد من المعلومات >>

الاستدامة - بين الإنسان والبيئة

بستنة مستدامة

تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.

لمزيد من المعلومات >>