المجتمع المحلّي في رمات هنديف
يركز النشاط في مجال المجتمع المحلي في رمات هنديف على توثيق الصلة بين المجتمعات المحلية وقيم الاستدامة، مع تحسين جودة الحياة وتعزيز العلاقة بالطبيعة بشكل عام، وبرمات هنديف بشكل خاص.
يركز النشاط في مجال المجتمع المحلي في رمات هنديف على توثيق الصلة بين المجتمعات المحلية وقيم الاستدامة، مع تحسين جودة الحياة وتعزيز العلاقة بالطبيعة بشكل عام، وبرمات هنديف بشكل خاص.
الطموح هو إنتاج مجموعة واسعة من الخيارات التي تدعو المجتمع المحلي إلى النشاط: دعم مبادرات المجتمع المحلي، العمل من الأسفل إلى الأعلى (Bottom-Up إلى جانب مشاركة السكان في مبادراتنا)، والعمل من الأعلى إلى الأسفل ((Top-Down، العمل في نطاق رمات هنديف إلى جانب العمل في مجالات البلدات المختلفة المحيطة بها.
كل هذا إلى جانب دمج متطوّعين في مختلف مجالات النشاط التي تجري في المكان.
بالإضافة إلى ذلك، تقام في رمات هنديف نشاطات مختلفة في الحدائق وفي أحضان الطبيعة، لقاءات تاي تشي، دورات وورشات يُدعى السكّان لحضورها.
يسرّنا أن نسمع منكم، وأن نفكّر معًا في أفكار لتعزيز الاستدامة في منطقتنا واستكشاف مجالات العمل المشتركة.
ندعوكم للاتصال إلى: 04-6298106 وعبر البريد الإلكترونيّ.
لديك سؤال؟ يسرّنا أن نساعدك
تقع باحة القبر بناءً على مدى أهميّتها في مركز الحديقة. أوريئيل شيلر، المخطّط، هو الذي صمّم فكرة مغارة القبر، والتي تذكّر بمغارة المكفيلة.
تميّزت البَستنة في القرن الماضي بتصميمِ الحدائق على مستوًى عالٍ من الصيانة، من خلال الاستعانة بتزيين النباتات وبأسس خارجية غريبة عن البيئة، إلى جانب الاستخدام المُفرِط للأسمدة والمبيدات غير الودودة للبيئة. رغم أنّ هذه الطريقة أدّت إلى نتائج فوريّة، إلا أنّ الثمن كان غاليًّا: تلوّث البيئة والمياه الجوفيّة، استنزاف خصوبة التربة، النباتات الغازية، ساعات العمل الطويلة لضبط النموّ السريع واستخدام المعدّات الميكانيكيّة على نحوٍ دائم.